وقد ظلّت هناك حتى وقت عام حين دخل السلطان فأخذ معه كل أثر النبي إلى ، وبقيت هناك محفوظة إلى الآن في.
رواه البخاري برقم 4156 من حديث كعب بن مالك.
ورد في أنه كان لمحمد عدّة أسماء، فكان يقول عن نفسه « إن لي أسماء: أنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يُحشر الناس على قدمي، وأنا العاقب»، وقال أيضًا « أنا نبي الرحمة، ونبي التوبة، ونبي الملحمة».
فقال : تبًا لك سائر اليوم، ألهذا جمعتنا؟ فأنزل الله « تبت يدا أبي لهب وتب» « لا إله إلا الله محمد رسول الله» التي كان يدعو لهما النبي محمد.