اشبه بمهرجان ثقافي كبير يودع اصدقاءه الكبار صديقهم بدل رفو وبالرغم من اهتمامات اصدقائه المختلفة ومنهم الحقوقي عمر ابراهيم والكاتب نوزت دهوكي والجراح على حسين والبروفيسور ابراهيم سمو والكاتب ابراهيم ديركزنيكي والنحات ارشد خلف والصديق الوفي وارث الانسانية عابد كوجر ورجل البوليس شيروان واحد والادباء الشباب شفان ابراهيم سمو وسربست رفو ويقول اخر كلماته المسافر الرحال: احيانا تغدو لحظات الوداع قاسية جدا خشية من عدم اللقاء ثانية ولكن حين تودع وجوها نقية لم تقدر فوضى وقسوة الزمان من تغيير ملامحها حين ينتابك شعور جميل باننا سنلتقي دوما يرجع بدل رفو لبلاده النمسا كي يسافر الى وطنه الاخر المغرب.
حزنًا على حياتها المؤسفة ، حاولت الانتحار بالقفز من فوق جسر بالقرب من منزلها.