الواضح في القصد أن عيسى بما يمثل من أرفع مكان يمكن أن يراه البشر ليس سوى أداة تنفيذية لأمر الله عز و جل و هذه هي عمل الروح.
و أكبر لا يمكن أن نجد تفسيرا لها سوى الغيب و إلا لما أصبحت أكبر.
و يذهب للطرف الآخر و يعطيه نفس العلم مع اسقاطات تناسب الأسماء التي يحبونها و يجعلهم في شجرة النور و غيرهم يجعل من يحبوهم في شجرة الشر.
و قد حيعل المؤذن حيعلة.